رهف محمد.
الجمعة، 6 مارس 2015
ولكنه لم يُحزنني في الحياه بأكملها سوى ذلك الشعور الذي يطير بي الى اقصى ارتفاع ومن ثم يكسرني لدرجه الوقوع..الوقوع مجدداً واستجماع نفسي بصعوبه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق